يواصل الاسلام بقوته الذاتية وحدها مسيرة انتصاراته الرائعة
حقا منذ نزل القرانوحتى هذه اللحظة,
وكان نصيب سورة (السماء والطارق) من الاعجاز العلمي في القران
منذ اشهر عند العلماء في مختلف
فروع العلم التجريبي محصورا في اربعة مواقع هي:
* تحديد مصدري الماء الذي يخلق منه الانسان من صلب الرجل,
وصدر المرأة....سابقا بذلك علم التشريح وعلم وظائف الاعضاء وعلم الأجنة.
* اثبات أن للسماء رجعا غير المطر,
الذي فسر به العلماء الأقدمون قوله تعالى (والسماء ذات الرجع)
فجاء العلم الحديث و أثبت أن للسماء رجعا
مرتبطا بحركة الفلك أو الجغرافيا الكونية.
* اثبات أن للأرض صدعا (شقا) غير الشقوق التي تحدث في الارض
بسبب حلول الماء بها, وهي ما كان المفسرون القدماء
يفسرون به (والأرض ذات الصدع) فجاء العلم الحديث
و أثبت أن للأرض صدعا أو تجويفا هائلا غير مبصر,
ومن العجب أن العالم البيروني في أوائل القرن الثالث الهجري ألمح
الى هذا وعز اليه ظاهرة الجاذبية
وقال : (ان الفراغ الذي في جوف الأرض, هو الذي يجذب الأجسام اليها) ,
وكان هذا قبل ظهور اسحاق نيوتن صاحب قانون الجاذبية بستة قرون!!
والان ومنذ قليل اكتشفت وكالة علوم الفضاء الامريكية(ناسا)
صورة جديدة من صور الاعجاز العلمي المذهل,
فقد رصدت بأجهزتها العلمية الحديثة(الطارق النجم الثاقب)
رصدته صورة وحركة وضوءا وصوتا
وكان الجديد المذهل في هذا الاكتشاف ان هذا (النجم الثاقب)
يحمل أكبر طاقة للضوء بعد الشمس والقمر,
وأن له صوتا يردده باستمرار مفصولا بمسافة زمنية (سكته)
يسيرة و أن هذا الصوت يحكي واحدا
من مقطعين هما: (( طق, طق, طق)) أو ((طك, طك, طك))
وأيا كان فأن كلا منهما يتناغم مع الطرق
الذي صار به هذا النجم (الطارق) فيا سبحان الله.
وصدق الله العظيم القائل (سنريهم اياتنا في الافاق وفي أنفسهم
حتى يتبين لهم أنه الحق.أو لم يكف بربك أنه على كل شئ شهيد).
منقول عن د.عبدالعظيم المطعني.
حقا منذ نزل القرانوحتى هذه اللحظة,
وكان نصيب سورة (السماء والطارق) من الاعجاز العلمي في القران
منذ اشهر عند العلماء في مختلف
فروع العلم التجريبي محصورا في اربعة مواقع هي:
* تحديد مصدري الماء الذي يخلق منه الانسان من صلب الرجل,
وصدر المرأة....سابقا بذلك علم التشريح وعلم وظائف الاعضاء وعلم الأجنة.
* اثبات أن للسماء رجعا غير المطر,
الذي فسر به العلماء الأقدمون قوله تعالى (والسماء ذات الرجع)
فجاء العلم الحديث و أثبت أن للسماء رجعا
مرتبطا بحركة الفلك أو الجغرافيا الكونية.
* اثبات أن للأرض صدعا (شقا) غير الشقوق التي تحدث في الارض
بسبب حلول الماء بها, وهي ما كان المفسرون القدماء
يفسرون به (والأرض ذات الصدع) فجاء العلم الحديث
و أثبت أن للأرض صدعا أو تجويفا هائلا غير مبصر,
ومن العجب أن العالم البيروني في أوائل القرن الثالث الهجري ألمح
الى هذا وعز اليه ظاهرة الجاذبية
وقال : (ان الفراغ الذي في جوف الأرض, هو الذي يجذب الأجسام اليها) ,
وكان هذا قبل ظهور اسحاق نيوتن صاحب قانون الجاذبية بستة قرون!!
والان ومنذ قليل اكتشفت وكالة علوم الفضاء الامريكية(ناسا)
صورة جديدة من صور الاعجاز العلمي المذهل,
فقد رصدت بأجهزتها العلمية الحديثة(الطارق النجم الثاقب)
رصدته صورة وحركة وضوءا وصوتا
وكان الجديد المذهل في هذا الاكتشاف ان هذا (النجم الثاقب)
يحمل أكبر طاقة للضوء بعد الشمس والقمر,
وأن له صوتا يردده باستمرار مفصولا بمسافة زمنية (سكته)
يسيرة و أن هذا الصوت يحكي واحدا
من مقطعين هما: (( طق, طق, طق)) أو ((طك, طك, طك))
وأيا كان فأن كلا منهما يتناغم مع الطرق
الذي صار به هذا النجم (الطارق) فيا سبحان الله.
وصدق الله العظيم القائل (سنريهم اياتنا في الافاق وفي أنفسهم
حتى يتبين لهم أنه الحق.أو لم يكف بربك أنه على كل شئ شهيد).
منقول عن د.عبدالعظيم المطعني.