السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اخوتي اخواتي نبدا باذن الله في تلخيص الدروس النيرة و القيمة و المرشدة صحيح الارشاد و التوجيه للسائرين الى الله لاستاذنا الفاضل و اخينا سيف الدين ادخله الله دائرة رحمونيته و محبوبيته و ولايته و جعله من المقربين الاقربين العاشقين و العارفين بالله رب العالمين .. اللهم امين يا رب العالمين.. و ذلك حتى يتسنى لجميع الاخوة و الاخوات مراجعة الدروس قراءة لترسيخ الفوائد الجليلة و التمعن في المعاني الراقية للاقوال و المفاهيم.. و تذكيرا هذه الدروس هي شرح للحكم العطائية للعلامة الصوفي ابن عطاء الله السكندري
بسم الله.. توكلنا على الله.. ولا حوة ولا قوة الا بالله.
المقدمة...الامور التي لا يستقيم السائر الا بها
ما من مسلم يقيم الفرائض و يجتنب المحرمات الا و هو في الطريق الى الله. فالسير الى الله له ضوابط لا يستقيم حال السائر اليه عز و جل الا بها. على راسها اليقضة و الصدق..
تكون اليقضة بالتنبه و طرد الغفلة عن القلب و دوام اتصاله بمولاه. و محاسبة النفس على كل كبيرة وصغيرة. اي ان يعيش القلب في حضرة الله بين الخوف و الرجاء..
اما الصدق فيكون بتصحيح النية و سلامتها و صدق التوجه الى الله و اللجوء اليه. والمثابرة على الاعمال الصالحات خالصة لوجه الله لا شريك له . ودوام الابتهال الى الله ان يرزقنا الاخلاص في القول و العمل..
دون ان نستثني او نهون من اهمية وجود الشيخ الرباني العارف العالم الذي يقي السالك من ثلاث مهالك. الا و هي اسر الجهل و اسر اهل البدع و غلبة الاحوال لعمله مع الله...
اخوتي اخواتي نبدا باذن الله في تلخيص الدروس النيرة و القيمة و المرشدة صحيح الارشاد و التوجيه للسائرين الى الله لاستاذنا الفاضل و اخينا سيف الدين ادخله الله دائرة رحمونيته و محبوبيته و ولايته و جعله من المقربين الاقربين العاشقين و العارفين بالله رب العالمين .. اللهم امين يا رب العالمين.. و ذلك حتى يتسنى لجميع الاخوة و الاخوات مراجعة الدروس قراءة لترسيخ الفوائد الجليلة و التمعن في المعاني الراقية للاقوال و المفاهيم.. و تذكيرا هذه الدروس هي شرح للحكم العطائية للعلامة الصوفي ابن عطاء الله السكندري
بسم الله.. توكلنا على الله.. ولا حوة ولا قوة الا بالله.
المقدمة...الامور التي لا يستقيم السائر الا بها
ما من مسلم يقيم الفرائض و يجتنب المحرمات الا و هو في الطريق الى الله. فالسير الى الله له ضوابط لا يستقيم حال السائر اليه عز و جل الا بها. على راسها اليقضة و الصدق..
تكون اليقضة بالتنبه و طرد الغفلة عن القلب و دوام اتصاله بمولاه. و محاسبة النفس على كل كبيرة وصغيرة. اي ان يعيش القلب في حضرة الله بين الخوف و الرجاء..
اما الصدق فيكون بتصحيح النية و سلامتها و صدق التوجه الى الله و اللجوء اليه. والمثابرة على الاعمال الصالحات خالصة لوجه الله لا شريك له . ودوام الابتهال الى الله ان يرزقنا الاخلاص في القول و العمل..
دون ان نستثني او نهون من اهمية وجود الشيخ الرباني العارف العالم الذي يقي السالك من ثلاث مهالك. الا و هي اسر الجهل و اسر اهل البدع و غلبة الاحوال لعمله مع الله...